في هذا اليوم أطفأت "ليبيا موطني" بنجاح شمعتها الثانية وأشعلت شمعتها الثالثة عازمة على إستمرار مسيرة التنوّع الثقافي المعاصر والذي يتماشى مع الزمان والمكان الذي نعيش فيه.
وبهذه المناسبة فإنّني أجدّد العزم وأكرّر التأكيد على أن "ليبيا موطني" سوف تواصل المسيرة بتنوّع قد يتجاوز المحاولات السابقة، وبتوسّع قد يتفوّق على الماضي.
ومع كل مسيرة متواصلة بدون شك يوجد النجاح ويوجد الفشل، والوسيلة الوحيدة لتقليل الفشل أو تحويله إلى نجاح تكمن في الإعتراف بوجوده والبحث عن مسبّبات النقص ثم بعد ذلك الشروع في المضي قدماً بإصرار وبنظرة متفتّحة هدفها الوحيد تقديم خدمات أجود لقرائها وقارئاتها الذين تعتز بمتابعاتهم لها وبمشاركة البعض منهم بالتعليقات أو المداخلات.
هذه بعض الإحصاءات المتعلّقة بالسنة التي مضت أطرحها للقراء الأعزاء كما وردت فهي ربّما تعطي بعض الملامح التي تعكس تفاعل القراء مع ما يطرح في "ليبيا موطني":
عدد المتصفّحين والمتصفّحات خلال السنة الماضية
المواضيع الأكثر قراءة
الأبواب الأكثر تصفّحاً
مصدر المتصفّحين والقراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
الرجاء وضع تعليقك